أعلنت ​الأمم المتحدة​ "أنها لا تملك معلومات حول مصير 20 ألف نازح على الضفة الغربية لنهر النيل، شمالي دولة ​جنوب السودان​"، مشيرةً إلى "أنها تعتقد أن العشرين ألف شخص نازح فروا باتجاه بلدة فشودة، من منطقة واو شلك، وهي بلدة على بعد ثمانية أميال إلى الشمال من قاعدة الأمم المتحدة في مدينة ملكال على الضفة الغربية لنهر النيل".

وأشارت إلى "أنني حاولت قوات حفظ السلام تنفيذ دورية سيرا على الأقدام في واو شلك، ولكن قوات الجيش الشعبي تصدت لهم".