اشارت مصادر متابعة لصحيفة "الجريدة" الكويتية إلى أن "هناك سؤالين يطرحان، الأول ماذا سيحصل في حال حل تاريخ 21 شباط من دون دعوة الهيئات الناخبة؟ والسؤال الثاني كيف ستواصل الحكومة مناقشة أرقام الموازنة في ظل الاعتراض المتنامي على فرض ضرائب جديدة؟".