أشار النّائب ​مارك ضو​ في تصريح، إلى أنّ "لا اعتذار، لا فيتو دوليًّا جديدًا، ولا خامس وتعطيل ميثاقي"، لافتًا إلى أنّ "ما يعطّل الحكومة هو محاولة احتكار التّمثيل الشّيعي فقط".