احتج وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، على اتهامات بمحاولة الحكومة التستر على قصور أمني فى ليلة هجوم يوم الباستيل، في نيس الذي أودى بحياة 84 شخصا.
وأكد كازنوف أنه ملتزم بكشف حقيقة ما حدث، معترفا بأنه لم يكن هناك أفراد شرطة وطنية يحمون المتنزه الواقع على شاطئ البحر المستهدف في الهجوم.