اكد مصدر امني سوري لـ"النشرة" انفجار سيارة مفخخة يقدر زنة العبوة فيها باكثر من خمسين كلغ كانت مركونة خلف ما يعرف بالمدرسة الايرانية في منطقة خالية ما ادى الى احداث اضرار في المكان وحفرة قطرها متر بالاضافة الى اصابة اربعة اشخاص فقط بينهم امرأة مسنة، مشددا على ان اي خبر غير ذلك عار عن الصحة.
واكد اهالي المنطقة انهم سمعوا انفجارا قويا وعندما اقتربوا من مكان الانفجار لم يشاهدوا اي ضحايا.
ويأتي ذلك فيما اعلنت ما يسمى "عصائب دمشق للمهام الخاصة " انها استهدفت مقر عمليات و" مفرزة للقوات الإيرانية" في حي كفرسوسة بدمشق بسيارة مفخخفة وقالت انه سقط عدد من القتلى وهو ما تبين انه عار عن الصحة.