اعتبر مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية، جيمس كلابر، أن إعلان تنظيم جبهة النصرة تغيير اسمه وانفصاله عن القاعدة ليس سوى خطوة تكتيكية.
وفي تصريح أدلى به في ملتقى للقضايا الأمنية، عقد في مدينة أسبين- ولاية كولورادو، قال كلابر،إنها خطوة دعائية لتجنب التعرض لضربات الطيران، لا سيما الطيران الروسي.