أعلن عضو الائتلاف السوري أحمد رمضان أن "عناصر حزب الله وجدوا أنفسهم شبه وحيدين في المعارك الدائرة في مدينة حلب، بعد هروب عدد كبير من المقاتلين السوريين الجدد، ومغادرة نحو 57 ضابطًا رفيعًا سوريًا حلب باتجاه طرطوس، ما أدّى لتخلخل في صفوف قوات النظام".
ولفت رمضان في حديث إلى "الشرق الأوسط" إلى انه "كذلك انسحب المقاتلون تحت لواء الميليشيات العراقية والأفغانية ليبقى عناصر الحزب والحرس الثوري الإيراني وحدهم من يقومون بهجمات معاكسة في محاولة للحد من تقدم فصائل المعارضة".