هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، رئيس الوزراء الاسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو وحكومته الحالية، متهما إياه بإفساد العلاقات مع الولايات المتحدة الأميركية والمفاوضات حول حزمة المساعدات الأميركية لإسرائيل وتوجيه "خطاب كراهية".
واوضح باراك أن "إخفاقات نتنياهو في المفاوضات حول حزمة المساعدات الأميركية تعني أن إسرائيل ستحصل على مساعدات أقل بملايين الدولارات، مما كانت ستحصل عليه من حليفها الرئيسي خلاف ذلك"، مؤكدا أن "سبب الانهيار في العلاقات بين إسرائيل وواشنطن هو علاقة نتنياهو السيئة بالرئيس الأميركي باراك أوباما، نتيجة لـ "تدخل نتنياهو في صراع بين الحزبين هناك".