أكد الشيخ محمد العيتاوي أنه حضر الى بلدة لاسا سيارة فيها عناصر من الدرك ومدنيين ووضعوا علامات عقارية، مشيراً الى أن الخلافات أمر سيء بحق أهالي المنطقة.
وفي حديث تلفزيوني له، أوضح العيتاوي أن الجميع يعلم أن مسح الأراضي في لاسا الذي حصل في عام 1939 فيه شوائب.