شاركت المرشحة عن الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون، في اجتماع سري مع ممثلين لأجهزة الاستخبارات الأميركية، في امتياز محصور بالمرشحين إلى البيت الأبيض بهدف إعدادهم لتحمل المسؤوليات.
وتنظم هذه الاجتماعات منذ العام 1952، في تقليد بدأه الرئيس السابق هاري ترومان، وتهدف إلى إعداد المرشحين لتولي الرئاسة في حال فوزهم في انتخابات تشرين الثاني، عبر تزويدهم بمعلومات عن وضع التهديدات العالمية للولايات المتحدة.