صادر القضاء الفرنسي اسطبلا ومنزلين ومكاتب لرفعت الأسد عم الرئيس السوري بشار الاسد للاشتباه بأنه حصل عليها بعد اختلاس أموال عامة

وقدر المحققون بتسعين مليون يورو املاك رفعت الأسد واسرته في فرنسا من خلال شركات مقر بعضها في لوكسمبورغ، وفي العام 2015 تم الاستماع الى أفادة رفعت الأسد الذي اكد ان الاموال هبة من الملك السعودي الملك عبدالله عندما كان وليا للعهد في الثمانينات.

ويعيش رفعت الأسد الذي ابعده حافظ الاسد عن السلطة إبان الثمانينات، بين فرنسا وبريطانيا واسبانيا.