استبعد الوزير السابق محسن دلول خلال استقباله الشيخ حسين مشيك "وصول رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب العماد ميشال عون لسدة الرئاسة لأسباب عدة أبرزها شغفها بحب الرئاسة والعائلة"، كاشفاً عن "نية لدى الزعماء بايجاد آلية للتمديد للمجلس النيابي الحالي سنة"، معتبراً أن "علة استمرار الأزمة في لبنان هو التدخل السعودي وتنميتها لمجموعات التطرف".
هذا وجرى التباحث عن "الحرمان المقصود لمنطقة البقاع والتقصير من قبل النواب والوزراء الحاليين الذي همهم الوحيد ملء جيوبهم وتوريث أبنائهم ثروة مالية باسم أحزابهم ومن حساب المناصرين والمؤيدين لهم والحال الأسواء هو الغاء دور المفكرين واقفال بيوت الشخصيات السياسية في لبنان بشكل عام وفي البقاع بشكل من قبل ادارة قيادة الأحزاب والتي تسببت باندفاع أصحاب العقول الناقصة والنفوس المريضة في الترشح للمراكز العليا في بلدنا وهذه الأحزاب وبسوء ادارتها همينت وألغت الطاقات المفكرة لدى طوائفها".