نوه اللقاء الروحي الصيداوي بـ"الانفراج السياسي الحاصل بين الافرقاء السياسيين لجهة الاستعداد لانتخاب رئيس للجمهورية"، آملا ان "تتم عملية الانتخاب بديمقراطية وحرية ووفقا للدستور"، معبرا عن ارتياحه "للاجواء الهادئة التي تسود مدينة صيدا وجوارها".
وأثنى في اجتماع لهم على "الجهود التي قامت بها القوى الامنية في المحافظة على الامن والاستقرار في المدينة وعلى رأسها الجيش"، مبديا ارتياحه "للتجاوب الذي سهل هذه المهمة من القوى الفلسطينية في مخيم عين الحلوة"، شاكرين "نائبي المدينة وكل القوى السياسية التي تبذل جهدا صادقا في هذا المجال".
وأبدى المجتمعون ايضا ارتياحهم "للانفراج السياسي الحاصل بين الفرقاء السياسيين لجهة الاستعداد لانتخاب رئيس ما يعزز الامن والاستقرار في البلاد ويريح الوضع الاقتصادي المأزوم ويعيد دور المؤسسات الشرعية والدستورية لنشاطها المعهود"، أملين أن "تحصل عملية الانتخاب بديمقراطية وحرية ووفقا للدستور اللبناني".