أبدى تجمّع علماء جبل عامل ارتياحه للإنفراجة التي بدأت تلقي بظلالها على الملف الرئاسي اللبناني، على أمل أن التسوية المترقبة فاتحة خير لحل الكثير من الازمات والمشاكل في لبنان.
وأكد أنّ "كل المصائب التي نزلت على أمتنا وشعوبنا هي نتيجة السياسات الاستكبارية للولايات المتحدة الأمريكية، التي لا ترى إلّا بالعين الاسرائيلية".
وعن الوضع الفلسطيني، ندّد بالممارسات الصهيونية الإجرامية التي تنتهجها حكومة العدو، لا سيّما قضية الاستيطان التي تتعارض مع كل الوثائق الدولية لحقوق الإنسان، فيما لا يحرّك أحدٌ ساكنًا في العالمين العربي والإسلامي.