أبلغ مصدر شارك في الاجتماع الذي عقد بين حزب الله وحركة أمل، للبحث في ملف مكب الكفور، "الأخبار" أن اتفاقاً حصل على "إقفال مكب الكفور وإيجاد مكب بديل في بلدة أخرى (تم اقتراح بلدة أنصار)".
وأضاف "لكن المجتمعين أقرّوا بصعوبة انتزاع موافقة بلدية محددة على استيعاب نفايات المنطقة. أما المعمل، فقد توافق المجتمعون على الطلب من الشركة المشغلة تحمل مسؤولياتها. فهي ليست مبالية بتطبيق الشروط البيئية المطلوبة، برغم أنها تنال حقوقها المالية كاملة. وفي حال تخلفها، يتم إقفال المعمل".