طمأنت مصادر فلسطينية الى ان قرار بناء جدار اسمنتي حول مخيم عين الحلوة ليس متعلقا بمستجدات أمنيّة مقلقة، لافتة الى ان القوى الاسلاميّة وأبرزها "عصبة الأنصار" و"الحركة المجاهدة" تعهّدت ضبط العناصر المتطرّفة بعدما أيقنت بأن لا أحد فوق رأسه خيمة منذ اعتقال الارهابي أمير داعش عماد ياسين في شهر ايلول الماضي.