أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت أن "المعارضة السورية أعربت عن استعدادها للعودة للمفاوضات دون شروط مسبق"، مشددا على أن "فرنسا ترفض أي تدخل دولي هدفه انقاذ النظام".
وفي مؤتمر صحفي في ختام اجتماعات اصدقاء سوريا في باريس، أكد إيرولت أن "الأولوية هي لتخفيف المعاناة الإنسانية في حلب وباقي أنحاء سوريا"، معتبرا أن "ما يجري في حلب يشبه التصفية الطائفية وهذا سيغذي التوترات مستقبلا".