أينَ المرجَعِيَّة الإعلامِيَّة؟
*كرامة قوى الأمن من كرامة الوطن.
*مَنْ يحمي لبنان الأبيض من الإعلام الأسود؟
*الشتائم وقِلّةَ الأدب ليست حرّية!
*حريّة الشتم ليست حريّة!
*حريّة القتل والسَحْلِ ليست حريّة !
*حريّة التعرُّض الكرامات ليست حريّة!
*حريّة التلفُّظِ بالبذاءة ، ليست حريّة!
*حريّةُ تناولِ كرامات الناس، ليست حريّة!
*حريَّةُ التهجُّم على المؤسسات الأمنية، ليست حريّة!
*حريّة التعرّض للقضاء ليست حريّة!
*حريّة التعرّض للجيش ليست حريّة!
*حريّة التطاول على الرئاساتِ ليست حريّة!
*حريّة خيانة الوطن بالتعليقات، ليست حريّة!
*حريّة بثِّ الفتنةِ، ليست حريّة!
*حريَّةُ خلق النعرات المذهبية، ليست حريّة!
*حريّةُ الْقَوْل السَّخيفِ، ليستْ حريّة!
*حريّة كَسر مِزْراب العَيْن، ليستْ حريّة!
*حريّة التفلِّت من الأخلاق، ليست حريّة!
*حريّةُ( الأقلام المكسورة) و( الألسنةِ المأجورة) ، ليست حريّة!
*حريّةُ بعضِ هذا ((اللاإعلام اللُّبناني))، ليستْ حريّة!
**وقبلَ أنْ تُصبحَ (شريعةُ الأدغال)، أقوى من ( الشُرَعِ والمواثيق والقوانين) الاعلامية ، نقول:
-ليسَ الحقّ على الاعلامي وحْدَهُ، بل على الوسيلة الاعلامية التي توفّرُ لَهُ الفرصة والمِنْبَرَ!
-أينَ النيابةُ العامَّة، لتحمينا من شرِّ التكفيراتِ الإلكترونيّة؟
أين وزارة الإعلام؟
-أين المجلس الوطني للإعلام؟
-أين نقابتا الصحافة والمحرّرين؟
-أين الاعلاميون والمثقّفون؟
-أين ناشطو المجتمع، والغيارى على المحاسبة والإصلاح؟
-أينَ النَّاسُ، في بلدٍ، كَثُرَ فِيهِ (الساكِنون)، وقلَّ فِيهِ ( المواطِنون)؟
-أينَ حريّةُ التعبير ومسؤوليّة التفكير، في بلدٍ كَثُرَ فِيهِ ( الصُراخ) وقلَّ فيه (الفلاحُ)؟
-أينَهُ لبنانُ الفكر والريادة ،في زمنٍ ، صار عنوانُه: كَثيرٌ من الصحافة!... قليلٌ مِنَ الصحافيين؟