أعلنت مؤسسة "النورج" أنها بالتعاون مع مؤسسة SOS Chrétiens d'orient الفرنسية وفي اطار رسالتها "تثبيت المواطنين في قراهم وتحفيز بقائهم من الشمال والشرق حتى الجنوب، خصوصا في الشريط الحدودي"، بادرت الى زيارة تفقدية الى القرى الحدودية بهدف اطلاع الوفد الفرنسي على اوضاع هذه القرى واحتياحاتها ودراسة بعض المشاريع الحيوية والمحددة ليصار الى تنفيذها لاحقا.
وبداية الجولة الجنوبية كانت في بلدة القليعة حيث استقبل الزوار، كاهن الرعية المونسينيور منصور الحكيم ورئيس البلدية يوسف الخوري، وجرى حديث عن وضع البلدة والمنطقة.