أعلن رئيس الوزراء الفرنسي برنار كازنوف أنه "شرف لفرنسا أن تمنح اللجوء لمسيحيي الشرق ولكل المضطهدين الذين يحق لهم ذلك".
وفي الحفل الذي شارك فيه خصوصا رجال دين مسيحيون ومن ديانات أخرى إضافة الى العشرات من أطفال اللاجئين الآشوريين والسريان والكلدانيين، أشار الى انه لا يمكن إرساء أي سلام عادل في هذه المنطقة إذا لم يحصل مسيحيو الشرق على ضمانة نهائية لحقهم بالبقاء فيها.