أشار المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوغاريك الى ان "الأمم المتحدة لا تزال قلقة بشأن حرمان 5.5 مليون شخص داخل وحول مدينة دمشق من المياه، نتيجة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للمياه بسبب الأعمال العدائية المستمرة في منطقة وادي بردى، منذ 22 كانون الأول الماضي".
ولفت الى ان "السلطات المعنية بقضايا المياه في دمشق لم تستطع أن ترسل فرقا فنية إلى المنطقة لتقييم الأضرار"، داعيا جميع الجهات في سوريا للسماح بالوصول الفوري، غير المقيد والمستمر من أجل إصلاح عطل المياه.