رفض رئيس الحركة الإسلامية في إسرائيل الشيخ رائد صلاح "عرضا من خلال المخابرات الإسرائيلية، باللقاء مع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، أو وزير الداخلية أرييه درعي"، مشيراً إلى "أنني قلت لهم إياكم ان تفاوضوني على المسجد الأقصى، فالمسجد الاقصى لا يقبل المفاوضات، ولا مفاوضات على الاقصى".
ولفت الى انه "على إثر ذلك، تحدثت الشرطة الاسرائيلية قبل أيام عن تقديم لائحة اتهام ضده، بالتحريض والعضوية في منظمة محظورة في إشارة الى الحركة الاسلامية".