رجّحت مصادر مطلعة ان يكون الاتفاق الجديد لوقف اطلاق النار في وادي بردى نتيجة ضغوط روسية كبيرة للتهيئة لمؤتمر آستانة في 23 من الجاري، لافتة الى ان موسكو غضّت النظر عن خرق ايران والنظام الهدنة في الفترة الماضية الا أنّها لن تقبل بأن يؤدي ما يحصل في وادي بردى الى زعزعة الاجتماع الذي ترعاه قبل ان يبدأ!