ثمنت هيئة قدامى ومؤسسي القوات اللبنانية الجهود الكبيرة التي تقوم بها القوى الأمنية من مخابرات الجيش وفرع المعلومات وأمن الدولة في حملات إستباقية لكشف الأرهابيين، وآخرهم انتحاري شارع الحمراء.

وطلبت الهيئة "ملاحقة المحرضين والداعمين والمسلحين والمدربين أكانوا لبنانيين ام فلسطينيين او سوريين، والمقصود الأساسي الآن ​مخيم عين الحلوة​ الذي أوى ويأوي ما هبّ ودبّ من الخارجين عن القانون والمجرمين".