لم تستبعد مصادر دبلوماسية متابعة، "أن يبدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب حُسن النيّة مع السلطات الروسية في رعاية الأخيرة غير الحصرية للمفاوضات السلمية السورية – السورية التي كانت دائرة هذا الأسبوع في الآستانا في كازاخستان، وذلك من أجل ترجمة الحرص الأميركي على العلاقة الجيدة مع روسيا كونها أساسية في الامساك بالملف السوري".
ولفتت المصادر لصحيفة "المستقبل" الى أن "مفاوضات الآستانا، تشكل محطة من محطات المسار السياسي للأزمة السورية، من دون أن تكون هناك توقعات بأن تأتي بالحل النهائي".