أكّد أمين سر فصائل التحالف الفلسطينية أبو عماد الرفاعي لصحيفة "الشرق الأوسط" أنّه "تم تطويق الاشكال في مخيم عين الحلوة إلا أن بعض الخروق لا تزال تسجل بين الحين والآخر".
ونبه الرفاعي من أن "هناك من يحاول أن يعبث بأمن المخيم والدفع نحو مزيد من الصدام الداخلي الفلسطيني – الفلسطيني"، معتبراً أن "المطلوب قرار أكثر حزما بكل المقاييس، والضرب بيد من حديد للتصدي لهذه الأجندات"، محملاً حركة "فتح" مسؤولية وضع حد لبعض العناصر المحسوبين عليها الذين يخلون بالأمن".
ثم لفت إلى أنه "داخل الحركة المذكورة كما في صفوف مجموعات أخرى، هناك عناصر مندسة يجب محاسبتها".