عثر على جثة رجل يتعدى عمره الثمانين عاما، على رصيف الطريق الرئيسية في الدورة، تمت تغطيتها ببطانية إلى حين حضور الطبيب الشرعي الذي كشف عليها ميدانيا، وأفاد ان الوفاة طبيعية ناجمة عن توقف القلب.
وسيتم نقل الجثة الى براد المستشفى الحكومي في بعبدا، بناء على إشارة النيابة العامة، على ان توزع معلومات عن العلامات الفارقة لصاحبها لتحديد هويته، بسبب عدم وجود أي أوراق ثبوتية بحوزته.