اعتبر رئيس هيئة المفاوضات في المعارضة السورية رياض حجاب أن "مجزرة خان شيخون في إدلب دليل آخر على أنه لايمكن التفاوض مع النظام السوري"، مؤكداً أنه "لاقيمة لهدنة في سوريا يشارك فيها الضامن بالجريمة وندرس كافة الاحتمالات".
وكان مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن قد أعلن في حديث صحافي عن "وفاة 18 مدنيّاً على الأقل، بينهم طفلان جراء إصابتهم بحالات اختناق، إثر تنفيذ طائرات حربية لم يعرف إذا كانت سوريّة أم روسيّة، قصفاً بغازات سامة، لم يتمكّن من تحديد نوعه، على مدينة خان شيخون في محافظة إدلب.