أبدت سلطات دول جنوب أوروبا "فرنسا وإيطاليا وأسبانيا والبرتغال واليونان ومالطا وقبرص"، خلال اجتماع في مدريد"تفهمها للضربة الأميركية في سوريا، بعد الهجوم الكيميائي الذي أستهدف بلدة خان شيخون في شمال غرب البلاد في الرابع من نيسان".
وأوضحت الدول في بيان مشترك أن "الضربة التي وجهتها الولايات المتحدة على قاعدة الشعيرات الجوية في سوريا كانت تنطوى على نية يمكن تفهمها بمنع وردع انتشار واستخدام أسلحة كيميائية مماثلة وانحصرت بهذا الهدف".