أكد امام مسجد الغفران في صيدا الشيخ حسام العيلاني ان "اية مبادرة تعيد الأمن والأمان إلى مخيم عين الحلوة والجوار هي مرحب بها لكن أمام القوى والفصائل الفلسطينية مسؤولية كبيرة وهي إنهاء التطرف داخل المخيم وعليها ان تعلم جيدا ان عاصمة المقاومة صيدا ليست على استعداد لأن تدفع مجددا ثمن تقاعس هذه القوى والفصائل عن دورها في معالجة ظاهرة التطرف ولا يخفى على احد ما اصاب صيدا طيلة الأيام الماضية اما في الشأن الفلسطيني الفلسطيني فأهلنا في المخيم هم من يسألون ويحاسبون لأن ما اصابهم اكبر بكثير مما اصاب الصيداويين".