طالب نواب بريطانيون بسحب الجنسية البريطانية عن زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، أسماء الأسد بعد أيام من ارتكاب "النظام مجزرة خان شيخون" على حد تعبيرهم .
وذكرت صحيفة "صندي تايمز" في تقرير أوضح أن السبب وراء المطلب البرلماني هو الدور الذي تقوم به أسماء الأسد في تلميع صورة زوجها في الفترة الأخيرة ومديح من تصفهم ب شهداء النظام الذين يقتلون دفاعاً عن الأسد على جبهات القتال، إضافة لاتهاماتها المتعددة للدول الغربية بنشر أكاذيب عن أدلة تتحدث عن تورط النظام السوري بالهجوم بالغازات السامة على ريف إدلب.