علمت "النشرة" أن وزير الطاقة والمياه سيزار أبي خليل رفض لقاء وفدي الإتحاد العمالي العام والمياومين بسبب قطع الطريق أمام لدى عودته إلى الوزارة بعد أن في إجتماع خارجها.
وأشارت مصادر متابعة إلى أن الوزير أبي خليل طلب في البداية من المعتصمين تشكيل لجنة من 5 أشخاص من أجل الإستماع إلى مطالبهم لكنهم أصروا على منعه من دخول الوزارة، وتضيف: "بعد ذلك أجرى الوزير إتصالات هاتفية بوزيري الداخلية نهاد المشنوق والدفاع يعقوب الصراف من أجل فتح الطريق".
وأوضحت المصادر أن المعتصمين طلبوا لقاء وزير الطاقة والمياه بعد دخوله الوزارة، إلا أن أبي خليل رفض بعد أن كانوا هم من رفض الحوار قبل ذلك.