ثمنت هيئة قدامى ومؤسسي القوات اللبنانية في بيان، "العملية الخاطفة التي قام بها الجيش اللبناني وانتهت بالقبض على قاتل النقيب الشهيد مشعلاني، ما يثبت ان يد العدالة ستطال كل متطاول على المؤسسة العسكرية، مهما طال الزمن".
ونبهت الهيئة، الحكومة "من تعاظم خطر النزوح السوري والى الولادات بعشرات الالاف سنويا، ما يلزمها اتخاذ قرارات عاجلة بالترحيل الى داخل الاراضي السورية على مراحل، دون انتظار اي موافقة دولية، وعلى من يرغب بالمساعدة فليلحقهم الى حيث سيرحلون ، وهو اجراء ضروري قبل فوات الاوان" .
ورأت الهيئة ان العالم بحاجة "الى استرداد فرنسا دورها الريادي في العالم بمواجهة الارهاب والانحطاط على جميع المستويات ، ولا يبدو ذلك ممكنا، من خلال فرض مرشحين عبر لوبي مالي واعلامي بعيدا عن جذور فرنسا الضاربة في التاريخ".