توقعت وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فون دير لاين "الكشف عن حالات خطيرة داخل الجيش الألماني"، مشيراً إلى "أننا لم نمر بالأسوأ بعد".
وشدد على انه "يجب زيادة الوعي اللازم لتحديد الحالات التي تستوجب العقاب داخل الجيش، وما يمكن التسامح بشأنه"، مشيرةً إلى أن "القوات المسلحة تستحق أن نمضي في عملية التطهير والتنقية".
بذكر أنه تم الكشف عن قضية جندي يدعى "فرانكو ايه" بالجيش، انتحل صفة لاجئ سوري ويشتبه في تخطيطه لـ"هجوم ضد الدولة"، والعثور في ثكنته على متعلقات مماثلة تعود للعهد النازي.