استنكر اللقاء الاسلامي الوحدوي في بيان "الهجوم الارهابي الآثم على ضريح قائد وملهم الثورة الاسلامية المباركة في ايران الامام الخميني ومقر البرلمان في طهران"، مؤكدا انه "حلقة في مسلسل الارهاب الذي يضرب في كل مكان لجدوى صهيونية جرى الاعداد لها بدقة، ونحن على يقين ان الجمهورية الاسلامية الايرانية ستقابل الارهاب التكفيري بما يلزم من ردع وتصد وفضح لهذا الارهاب المشبوه، وستبقى الشوكة في حلق الكيان الصهيوني الغاصب".