رد الرئيس الايراني حسن روحاني على العقوبات الأميركية على ايران بـ"اننا سنواصل تعزيز أسلحتنا الدفاعية كلها دون النظر إلى مواقف أي جهة كانت".
وبعد إجراء إيران تجربة لصاروخ باليستي، وتحذيرات من جانب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تابعت واشنطن خطواتها وفرضت حزمة جديدة من العقوبات الاقتصادية على طهران.
وتتركز العقوبات على الشركات التي تورد معدات إلى البرنامج االصاروخي الإيراني، والجماعات التي تساعد في تسليح ما تعتبره واشنطن منظمات إرهابية في المنطقة.
وكانت إدارة أوباما تنظر إلى علاقتها بطهران بنسبة كبيرة من منظور الحاجة للتفاوض، بهدف التوصل لاتفاق يكبح البرنامج النووي الإيراني.