أوضح ​حسين يوسف​ والد ​العسكري المخطوف محمد يوسف​، في حديث تلفزيوني، "اننا لم نشكك يوماً بأن الدولة قصرت لكننا نحملها مسؤولية عدم اخلاء سبيلهم في أول 3 أشهر من الخطف"، وتساءل "هل من المنطق أن 9 عسكريين ومعهم جثامين أن دولة بكل اتصالاتها واستخباراتها ان لا تعرف شيء؟ كيف تركتني الدولة كل هذه المدة دون أي معلومات؟".

وكشف يوسف "اننا وصلنا عبر أحد الوسطاء أنه من الممكن الوصول الى أبنائنا وكان من المفترض أن نتواصل معهم عبر "سكايب" ووصلنا الى آخر مرحلة لكنها بدأت المعركة في نفس اليوم فضاع الوسيط".