اشارت "الاخبار" الى انه بعد فوز القيادي في التيار الوطني الحر بسّام الهاشم بالطعن الذي كان قد قدّمه بنتائج المرحلة الثانية من الانتخابات الداخلية لـ"التيار"، نظراً إلى كون الفارق بينه وبين القيادي ناجي حايك يقع ضمن هامش الخطأ، أعاد "التيار" استطلاع الرأي في جبيل بين الهاشم وحايك، فأتت نتيجته لمصلحة الأخير. عاد الهاشم ليُقدّم دعوى ثانية، هذه المرّة بحق النائب سيمون أبي رميا، بحجة عدم استيفائه لشروط النظام الداخلي للترشح إلى الانتخابات الداخلية.