حذرت مصادر في المعارضة السورية من "سعي موسكو لفرض نفسها اللاعب الوحيد على الساحة السورية، لافتة الى محاولات دؤوبة لتحجيم دور واشنطن وأنقرة". وقالت: "هي تحاول تفعيل مناطق تخفيف التصعيد بغياب اللاعب التركي كطرف ضامن وفرضها اتفاقات تعقدها مع جهات لا تنتمي للمعارضة الحقيقية كرئيس تيار الغد أحمد الجربا".