رأى أمين عام "حركة الأمة" الشيخ عبد الله جبري أن "النصر تجدد في شهر آب هذا العام، من أقصى الجنوب إلى أعلى القمم والجبال، بسواعد أبطال الجيش اللبناني، وبدماء المجاهدين، وبالثلاثية الماسية، وبمساندة الشقيقة الكبرى سورية، وبدعم الجمهورية الإسلامية".
وخلال لقاء علمائي من تنظيم الهيئةِ السُّنيةِ لنُصرةِ المقاومة، واللقاء التضامني الوطني، وحركةِ الإصلاحِ والوَحدة، وحركةِ الأمّة، لمناسبة الذكرى 11 لانتصار تموز- آب 2006، اعتبر أن "المعادلات الصائبة التي رسمتها المقاومة الإسلامية بوجه العدوّ الإسرائيلي، والمفاجآت المتنوّعة، من البرّ إلى البحر، وصولاً إلى القوة الصاروخية الجاهزة لتطال العمق الإسرائيلي، تُرهق الكيان الغاصب، وتُظهر النفَس الطويل للمقاومة، وجهوزيتها للذهاب أبعد مما يتخيل الصديق قبل العدو، مما يفرض على الإسرائيلي أن يهاب المقاومة في لبنان والمنطقة".