كشف وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب عن ان "عدد الأشخاص الذين يجري متابعتهم في فرنسا على خلفية قضايا تطرف وصل إلى 18 ألفًا و500 شخص"، مشيراً إلى أن "عدد الأشخاص الذين اتجهوا نحو التطرف وقد يرتكبون أعمالًا إرهابية قد تزايد خلال العامين الماضيين بنسبة 60 في المئة".
وأشار إلى أن "217 فرنسيًا قاتلوا في سوريا والعراق، قد عادوا إلى فرنسا".
وشهدت فرنسا إعلان حالة الطوارئ التي لا تزال مستمرة حتى الآن، بعد الهجوم الذي استهدف مجلة تشارلي إبدو في العاصمة الفرنسية باريس في 7 كانون الثاني 2015.