سيمثل الكسوف الكلي للشمس التي ستشهده الولايات المتحدة يوم الاثنين المقبل، أكبر اختبار لعمل شبكات الكهرباء في عصر الطاقة المتجددة وسيمر من ولاية أوريغون وحتى ولاية ساوث كارولاينا، وتتعلق أنظار مشغلي شركات الطاقة الكهربائية وشبكة الكهرباء الوطنية في الولايات المتحدة، بشاشات تراقب سير العمل
وتخطط الشركات المشغلة لشبكات المرافق والطاقة لاستقبال مثل هذا الحدث منذ سنوات، وقامت بحسابات الوقت الذي سيستغرقه الأمر ومستوى انخفاض إنتاج الطاقة الشمسية أثناء الكسوف، وإجراء محاكاة على التأثير المحتمل لذلك على الطلب وتجهيز مصادر بديلة للطاقة احتياطيا.