ذكرت شرطة ​دالاس​ في ولاية ​تكساس​ الأميركية أن "سكان المدينة نظموا احتجاجات شارك فيها ما لا يقل عن 2,3 ألف شخص، رفضا لمظاهر العنصرية والفكر الراديكالي والتمييز"، مشيرة الى أنها "اضطرت للتدخل، والفصل بين المتظاهرين المناهضين للفكر المتطرف والقوى اليمينية، ومدافعين عن التيارات العنصرية والنازية الجديدة".

هذا ونقلت وكالة "نوفوستي" عن مصادر رسمية أن "احتجاجات دالاس تأتي على خلفية أحداث مدينة تشارلوتسفيل مؤخرا، تعبيرا عن الرفض القاطع لمساعي القوى اليمينية المتطرفة تعزيز مواقعها في المجتمع الأميركي".