أشار امام مسجد القدس في صيدا ماهر حمود إلى انه "لا نستبعد ان يكون هدف الاشتباكات في مخيم عين الحلوة التغطية على معركة تحرير الجرود لكن لا يمكن ان نعطي الاثبات الكامل على هذا الموضوع".
ورأى في حديث إذاعي ان معركة نيسان تكررت اليوم والأمر كان بحاجة إلى حسم سريع وهذا الأمر لم يحصل"، معتبرا ان "موضوع ضرب الارهاب يحتاج إلى عمل أمني حقيقي لا إلى عمل عسكري لأن العمل العسكري يؤذي المجتمع ككل، هذا العمل الأمني يحتاج إلى ظروف معينة ليست موجودة عند جميع المنظمات الفلسطينية".