أعلن قائد العمليات البحرية في سلاح البحرية الأميركية، الأميرال جون ريتشاردسون، في تصريح للصحافيين في وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، أنّه "لا توجد دلالة على أنّ التصادم الّذي وقع بين مدمرة تابعة للبحرية الأميركية وناقلة النفط قرب سنغافورة، كان متعمّداً".
وكان عشرة بحارة أميركيين قد فقدوا بعد تصادم بين المدمرة الأميركية "يو إس إس جون إس ماكين" وناقلة نفط. وهو الحادث الثاني بين سفينة حربية أميركية وسفينة تجارية في أسيا في نحو شهرين، ممّا أطلق شرارة تحقيق في عمليّات وتدريبات الأسطول الأميركي.