رأى الرئيس المولدوفي السابق، زعيم الحزب الشيوعي، فلاديمير فورونين، أنّ "الدولة تقترب أكثر فأكثر من الكارثة".
ولفت رئيس مولدوفا، إلى أنّ "مع كل يوم تقترب الدولة أكثر فأكثر من الكارثة، ومستقبل مولدوفا يعتمد على المواطنين كافّة، في حال وعينا أنّنا أصحاب الدولة الفعليون، ربما سنقدر على القيام بشيء".
وتقع جمهورية مولدوفا، الّتي كانت في قوام الإتحاد السوفياتي سابقاً، على مفترق الطرق الجيوسياسية. وتقوم سلطاتها بمحاولات لإيجاد الطريق بين خيارين الغربي والشرقي لحلّ المشاكل الداخلية وكذلك الإقليمية، كما هو الحال في منطقة ترانسنيستريا، وتحقيق مهام التنمية المستدامة للبلاد.