اشار اهالي العسكريين المخطوفين الى "أننا لم نتأكد ان الرفات عائدة للعسكريين"، لافتين الى انهم طلبوا منا فحوصات DNA جديدة وصور للاسنان من اجل كشف الحقيقة سريعاً.
وبعد زيارتهم المستشفى العسكري، اوضحوا ان المعلومات تضاربت حتى وصلنا الى وجود 8 جثث الا ان الموضوع الذي حيرنا وجود صورة طفل بينهم، مؤكدين "اننا لا نزال نعتبر العسكريين مخطوفين وننتظر انتهاء الفحوصات لتحديد هوية الجثث التي عثر عليها".
ولفتوا الى ان هناك قطبة مخفية لم تطلعنا عليها السلطات خاصة وأن معلوماتنا تفيد بأن العسكريين الثمانية لم يكونوا كلهم معاً.