اتهم وزير الخارجية البحريني، خالد بن أحمد آل خليفة، قطر بـ"التصعيد العسكري على خلفية وصول آلاف من الجنود الأتراك إلى القاعدة التركية في قطر فور اندلاع الأزمة الخليجية"، مشيراً إلى أنه "في حين أوصدت دولنا أبوابها في وجه شر الإرهاب المستطير والأذى الآتي من قطر، فتحت قطر أبوابها للجنود والآليات في تصعيد خطير".
وأكد "أننا لم ولن تسعى دولنا لأي تهديد عسكري، إلا أنها، وكما يعرفها العالم، لن تسمح لأي طرف، كبر أو صغر شأنه، بتهديد أمن شعوبها واستقرارها"، متهماً القيادة القطرية بـ "السلبية من خلال وضعها الشروط والعراقيل أمام أي حوار يلبي المطالب الـ13 الخليجية - المصرية".