لفتت مندوبة الولايات المتحدة الأميركية لدى مجلس الأمن، نيكي هالي، في تعليقاتعلى مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "منذ 25 آب الماضي، أُجبر أكثر من 370 ألفاً من سكان الروهينغا فى بورما على الفرار"، مشدّدةً على أنّه "إذا كانت التقارير عن أعمال القتل والإغتصاب والألغام الأرضية صحيحة، وهذه أعمال فظيعة وغير مقبولة".
وأكّدت أنّ "على قوات الأمن في بورما أن تحترم حقوق الإنسان والحريات الأساسية للمدنيين في ولاية راخين".