أكد الناشط في حملة "الرقة تذبح بصمت" أبو محمد الرقاوي لـ"الشرق الأوسط"، أن "سوريا الديمقراطية سيطرت على نحو 80 في المائة من مدينة الرقة"، لافتا إلى أن "600 عنصر من "داعش" ما زالوا يقاتلون فيها".
كما رجّح الناشط المعارض في الشمال السوري والمتابع عن كثب لمجريات معركة الرقة مهاب ناصر لـ"الشرق الأوسط"، "انتهاء العمليات داخل المدينة خلال شهر"، مشيرا إلى أن "نحو 15 ألف مدني ما زالوا محاصرين في عدة أحياء ووضعهم الإنساني سيئ للغاية بسبب الحصار والقصف والمعارك الدائرة".
وتجدر الاشارة الى أن تنظيم "داعش" الارهابي أوشك على خسارة مدينة الرقة، وهي التي كان تُعتبر حتى الأمس القريب عاصمته ومعقله الرئيسي.